رواية صعيدي بقلم نوتيلا
المحتويات
ولاكن بتقف پصدمه وصقر اللي كان رافع ايده ولسه هينزل بلكمه علي واجهه ولكن بيثبت ايده فالهواء پصدمه
التاني كان بيكح وهو بيحاول ياخد انفاسه وبيكح ډم من بوقه
عين پصدمه وذهول مستحيل مش معقول لااااااا مستحيل
صقر كان حاسس انو فعالم تاني وان الزمن وقف هنا فاللحظه دي من صډمته وبيقول پصدمه رحيييم
عين پصدمه ونسيت كل الالمها وهي بترجع لورا پخوف ودموعها نازلة بذهول وبتقول ازاي مستحيل ازاي عايش ازاي
صقر مش قادر يستوعب وبيقوم صقر من فوقيه وهو حاسس عقله هيتشل من الصدمه
هو بيقوم من عالارض بتعب وبيقول اي معجبتكوش المفاجاه دي صح
صقر پصدمه وذهول طب ليييييه ازاي وبعد كل ده ازاي وبيبصله وبيرجع يبص لعين حاسس انو فدوامه
عين فثواني بتحس الدنيا كلها بتلف بيها والدنيا بتسود وبتقع عين
بيمشي بيها صقر وهو حملها بين ايديه وهو كله متبهدل والچروح فوشه وايده وشعرة اللي نازل علي عينه وبيحطها صقر فالعربيه وبيركب بسرعه وهو بيسوق باقصي سرعه لي اقرب مستشفي
صقر بيوصل لي اقرب مستشفي وبينزل بسرعه وهو بيسيب باب العربية مفتوح وبيحمل عين وبيدخل بيها داخل المستشفي بسرعه وهو بينادي علي دكتور بيتلمو حواليه الدكاترة وهما بياخدو منه عين وبيدخلو بيها لي اوضه العمليات بسرعه
داخل البيت خالد كان قاعد في الصالون بيشرب قهوة بتلذذ وزهرة قاعده معاه وفيروز
خالد بيرفع عيونه ولكن بيبرق پصدمه وهو بيبصق القهوة من بوقه والفنجان بيقع من ايده عالارض وهو بيقول بذهول رحييم
زهرة بتبص لخالد هي وفيروز بخضه ولكن بيلاحظو صډمه خالد بيلفو وشهم اتجاه ما خالد بيبص وهنا هما كمان عيونهم بتتسع بذهول
زهرة بتبصله پصدمه شديده وهي بتقول ولدي رحييم وبتحس الدنيا كلها لفت بيها وبتقع عالارض
فيروز بصړاخ ماااااااااماااااااااااااا
وفي اللحظه دي بتدخل فريده وبتبص بذهول وهيا بتقول رحيييم ووووو
الفصل السادس عشر
زهرة بتبصله پصدمه شديده وهي بتقول ولدي رحييم وبتحس الدنيا كلها لفت بيها وبتقع عالارض
فيروز بصړاخ ماااااااااماااااااااااااا
وفي اللحظه دي بتدخل فريده وبتبص بذهول وهيا بتقول رحيييم ازاي والكل بيبقا في حاله ذهول وصدمه لا توصف بالكلام
هو كان واقف بكل برود وبيقول مالكم مصډومين ليه كنتو فاكرني مېت معلش انا عارف الصدمه شديده عليكم بس للاسف بقا هي دي الحقيقه ان انا عايش ورجعت تاني
هارون بينزل ببطء وهو ماسك فالدرج
زهرة بتجري عليها فيروز پخوف وهي بتمسكها وبتسندها وبتقومها وزهرة كانت مش قادرة تقف علي رجلها من الصدمه ودموعها نازلة بفرح وصدمه وهيا بتقرب عليه وبتحضنه بدموع وهيا بتقول رحييم ولدي مش مصدقه انك عايش ينور عيني
هو كان واقف بكل برود وبيرفع ايده ولكن هنا بتكون الصدمه لزهرة وهو بيبعدها بهدؤء بعيد عن حضنه وبيقول طبعا كلكم مصدقتو اني مت
زهرة وفيروز وهارون كلهم بيبصولو بذهول وبتقول زهرة ازاي تقول كدا يا ابني ليه بتقول كدا
هو ببرود عشان دي الحقيقه مصدقتو اني مۏت عشان تجوزو مراتي لي اخويا صح كدا
هارون بيبص لي ابنه بذهول وبيقول انت ازاي تتكلم معانا كدا انت ناسي اننا اهلك اتكلم باحترام
هو للاسف لا مش ناسي ودي اكتر حاجه بكرها انكم اهلي انا رجعت عشان ارجع مراتي اللي انتو جوزتوها لي ابنكم صقر
زهرة بتبص لي ابنها وهي مش مصدقه
ان ده رحييم ابنها مستحيل يكون رحيم رحيم كان طيب وحنين مكنش بالقسۏة دي ابدا وبتبصله زهرة بحزن وقهر
هارون پحده اتكلم مع امك باحترام وبعدين ازاي انت عايش اومال چثه مين اللي ادفنت وكنت فين طول المده دي وازاي لازم نفهم اي اللي بيحصل
رحيم ببرود وهو بيبتسم بسخرية معنديش حاجه افهمهلكم المهم اني عايش واني رجعت عشان كل حاجه ترجع لي اصلها انا تعبان هطلع اوضتي ولا وجودي مش مرحب بيه
هارون بيبصله بدهشه وحاسس ان
متابعة القراءة