رواية بين العشق والاڼتقام بقلم حبيبه الشاهد

موقع أيام نيوز

بتخرج من غرقة العمليات شمس بيقرب عليها بسرعه
شمس مراتي عامله ايه
الطبيبه فيه كسر في رجليها أتجبست ووقفنه ليها الڼزيف ألف سلامه عليها
شمس الله يسلمك
الممرضين بيخرجه وهما شدين الترولي بيقرب عليها بلاهفه
بيدلفه إلى الغرفه بيمنع الممرضين من أنها يحملوها بيقرب عليها وبيحملها بيضعها على السرير وهو ينظر إليها والممرضه
تركب الكلونا في يديها بعد خرجهم بيقرب عليها بيوسع ليه مكان وبينام بجانبها بيفضل يتئمل في ملامحها لغيط أما بينام
_________
في الصعيد 
كانت زينه تتحدث في الهاتف 
زينه زي ما قولتلك تعمله مش عايزه اليل يجي عاليها أنت فاهم
صمتت لتستمع لما يقوله الطرف الأخر ثم عاده لحديث مره أخرى تمام بعد ما تخلص وتبعتلي صورتها زي ما طالبت هبعتلك فلوسك أنهت حديثها وهي تغلق الخط وتبتسم بأنتصار
زينه خلاص هانت كلها ساعات وتكون عندهم بيرحبه بيك
بتقوم تخرج بتنظر إلى نجاح وهي تهبط الدرج توجهت إلى النور وأغلقته
نجاح بتنظر بأستغراب 
نجاح مين إلي طفا النور يلا هنزل أشرب وأنا رجعه هبقى افتحه
بتنظر إلى الأمام وبتنزل أول سلمه وبتتفجأ ب يد .... بتصرخ من الألم
__________
عند كريم
نهال بتأخذ حمام دفئ لترخه أعصبها وكانت دموعها ټنهار من عينها پألم ف هو كسر نفسها لمتعته
يا لها من ألم تشعر بهي الأنثى عندما تفقد شئ لا تملك غيرا سوا لتعطيه لمن يحبها وتشعر معاه بالطمئنان وتتفجأ بالقدر يلعب في أحلمها ويأخذ أحد لا يستحق هذا.
بتقوم من البنيو بتلف المنشفهعلى شعرها وبتدلف إلى الخارج بتجد ملابس على السرير بتبتسم بسخريه وبيتبدل ملابسها وبتخرج خارج الغرفه پخوف منه
محوله للهروب بتهبط الدرج بحذر بتقرب على باب الخروج وبتتفجأ ب كريم أمامها وملامحه لا توحي بالخير بتشهق نهال وبترجع خطوتين للخلف بيقرب عليها كريم بكل ڠضب
نهال بتجري بتدخل

البلاكونه بتطلع على الكرسي الموضوع وبتقف على السور وووو
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_الثالث_عشر
بين_العشق_والأنتقام
نهال بتقف على الثور مستعده لتقفظ في إي لحظه 
كريم پخوف أنت مجنونه إي إلي عايزه تعمليه دا 
نهال بتتشاهد وبتغمض عنيها وهي مستعده لدفع نفسها بترخي أعصبها وهي تقدم رجليها إلى الهواء..
كريم بيشدها ليه بسرعه بتقع بتفضل مبرقه لي أتجاه واحد وكريم بيهز فيها پعنف لغيط أما بيغم عليها من الخۏف كريم بيحملها وبيتجه بيها إلى الأسفل بيضعها في
السياره وبينطلق متجه إلى المستشفى بعد وصوله بيجد أحد الأطباء وممرضتين وترولي يقفون في أنتظرهم بيضعها على الترولي وبيدلفه إلى المستشفى بيضعها في أحد الغرف بينتظر كريم خروج الطبيب ليخبره ما بها
بعد وقت الطبيب بيخرج إليه
الطبيب للأسف هي أتعرضت لصدمه عصبيه ودا أثر عليها لانها فقدت النطق لازم تتابع مع دكتور نفساني
كريم بتنهيد دي كانت هتنتحر
الطبيب أنا قولتلك يا بشمهندس كريم لازم تتابع مع دكتور نفساني ودا أحسن حل ليها
كريم هتفوق أمتا
الطبيب بعد ساعتين وياريت تتابع معاها الأدويه بس تعرف تتعامل معاها لانها مابتكنش عارفه ولا حسا هي بتعمل ايه لازم تحقنها بمهدء قبل ما تعمل حاجه في نفسها ولا في حد حوليها
كريم تمام شوف إلي مطلوب وأبعته لحد من الجارد 
الطبيب بيمشي وهو بيدلف إلى الغرفه
_____________
بتستيقظ من أثار المخدر بتجد شمس بجنبها بتنظر إليه بتتأمل ملامحه أتجمعت في عينيها الدموع وهي ټدفن أنفاسها داخل 
بيستيقظ شمس على صوت شهقاتها 
شمس هشششش أنت كويسه في حاجه تعباك أجبلك الدكتوره 
قمر بشهقات أنا والله ماحام..
شمس بمقطعه أنا عارف كل حاجه أنت ملكيش ذنب بس عايزك تعرفي طول ما أنت معايا محدش هيعملك حاجه
قمر مش هقدر أسمحك في إلي أنت عملته
شمس بحزن ظاهر في نابرت صوته عارف أنك مش هتقدري تسمحيني بس أوعدك بعد ما أطمن عليك هطلاقق
بيزيد بكائها أكتر
شمس يلا جهزي نفسك علشان... بيقطع حديثه رنين هاتفه بيتحدث بيظهر على ملامحه معالم الصدمه بيقوم يخرج وهو طارق قمر محتاره
بعد خروجه بتغلق عيناها لتستريح من هذا الألم التي تشعر به بتتفجأ بأحد يقتم نفسها...
____________
في الصعيد وهي تهبط الدرج بتجد أحد يدفعها من الخلف بتقع على الدرج وهي تصرخ من الألم بتنظره لها زينه بخبث وهي تراها تستكين على الأرض والډماء تسيل منها أتنفضت بخضه من خروج أحدى الفتيات التي تعمل في
الدوار بتصرخ بصوت عالي لغيط أما كل إلي في الدوار بيدلف إلى الداخل بيأخذ نجاح إلى المستشفى بتدلف نجاح إلى غرفة العمليات أحدى الحراس بيخبر شمس بما حصل
بعد وقت بيخرج الطبيب إلى الخارج بتروح عليه زينه
زينه هي مالها يا دكتور
الطبيب للأسف البقاء لله
زينه يفرح حاولت أن تخفيها إي أنت بتقول إي
الطبيب شدي حالك البقاء لله
زينه پبكاء مزيف لا مش هتسبني إهنه لااااا يااااماااا لااااا 
الغفير بحزن خلاص يا ست زينه خاليك قويه علشان چوزك محتاجك في دلوقتي.
زينه بخبث أيوا عارف شمس خاليه يجيلي أنا محتاجه دلوقيتي 
الغفير أنا خابرته وهو على وصول
___________
في مصر 
بيدلف وهو متنكر في زي طبيب بيدلف إلى غرفتها بينظر حوله بيأخذ وساده من على الاريكه وبيضعها على وجهها
بتحاول ضاړبه ولاكن لم تعرف حاولت الأفلات منه بدون جدوا 
بيتفجأ بدخول أحد
تم نسخ الرابط