رواية بين العشق والاڼتقام بقلم حبيبه الشاهد
المحتويات
شمس ودمعه تنهمر من عينه والطبيب يأخذها ويسير في الممر بعد وقت كان يقف أمام غرفت العمليات يدعو الله أن تبقى زوجته بخير
بعد وقت بخرج الطبيب من الغرفه بيتجه إليه شمس ون ار الغيره بډخله من فكره أنه نظر إليها
شمس مراتي مالها هي كويسه
الطبيب هي عندها كنسر وتعبت لانها مابتخدش الكماوي في معاده لازم تهتم أكتر من كده لان الحاله هتسؤ أكتر وتابع مع دكتور نساء لانها في بداية حملها بس نصيحه ياريت تعمل معمليت أجه اض لانه هيكون صعب عليها لانها في حاله وح شه ربنا يشفيها
يود أن يبكي كأنه لا يتقن إلا البكاء وكأنه لا يملك إلا عينيه السخيتين .
سيف أنا مراعي موقفك أنت والمدام بس القانون قانون ومنقدرش نغير حاجه غير بالادله أنا عايز اقعد معاك علشان أعرف إي إلى حصل وهروح بنفسي المستشفى إلي فيها مدام
عايده وأكيد في أدله ورا القا تل لان كل قات ل لازم يسيب ورا بص مه وأنا متأكد من إلي أنت هتحكيه ومن برأة المدام بعد أذنك أنا هسيبها دلوقتي لان مفيش حد عرف بالموضوع
_______________
بيحمل مريم التي وقعت على الأرض فاقده الوعي وبيتجه إلى السياره بيضعه وبيركب وهو الاخر وبينطلق إلى منزله بيوصل بعد وقت بيصفف سيارته وبيحملها وبيتجه إلى داخل
منزله بيصعد الدرج إلى غرفته بيضعها على الفراش نظر إليها بحزن على ملابسها المم زقه ويديها التي تن زف بسبب الذ يت
الذي وق. ع على يديها وهوا لم يعرف سببه طالب
الطبيب ليأتي بعد دقايق قام بفحصها وبتط هير يديها ولفها بالشاش والقطن بعد أن وضع الكريمات ليعالج يديها بعد أنتهائه بيدلف إلى الخارج
الطبيب محاولة اعت داء وفيه ذي. ت مدلوق على أديها أنا طهرتلها إيديها مؤقت بس كتبتلها على علاج تاخده في معاده وكل يوم تغير على أيديها وتحط الكريمات إلي كتبتلها عليه والف سلامه على الأنسه
بطيقه جلس على الكرسي الذي بجانب الفراش فتح درج الكومودينه وطلع مصحف وأغلق الدرج وقام بفتح المصحف وأبتدأ يقرأء بجانبها بصوته العازب
_________________
سيف أنا المقدم سيف الدين الهلالي
يوسف رفع نظره إليه معاك المهندس يوسف الرفاعي
سيف ممكن اخد من وقتك ربع ساعه
فريال بتدخل أحنى منعين بدخول الشرطه والصحافه المستشفى دخلت أزاي
يوسف نظر إلى فريال نظره اخرستها معاك حق يا حضرت المقدم
سيف بإبتسامة خليها سيف من غير ألقاب
يوسف طب اتفضل معايا نروح الكفتريا
سيف أوي أتفضل
بعد وصلهم بيجلسه على أحدى الطاولات
سيف أنا هدخل في الموضوع على طول من غير مقدمات البنت إلي حفيدك اعت دا عليها بالض رب وحبس ها وخط فها وانقر ذلك تكون بنت الم جني عليها بنت حضرتك
يوسف بصدم قمر
رجع سيف بضهره إلى الخلف مستند على الكرسي يبقى حضرتك متعرف حاجه عن حضورها في حد خط فها وجبها البيت عندك وبالتحديد في اوضت ولتدتها علشان الكل يتهمها
بمحولت قت لها ودي خطه حد مخططها كويس جدا وفيه حد في البيت هوا إلي سعدهم في دخولها ومعرفهم أوضت عايده هانم وهو إلي عمل كده فيها بس مش هنعرف نعمل إي حاجه غير لما عايده عانم تفوق
يوسف أنت عرفت المعلومات دي كلها أزاي
سيف شمس الصاوي أبن عم المدام قمر وجوزها قدم بلاغ بخط فها وبعتلنه المكان الي حدده جهاز التتابع إلي معاها رحنه وأتفجأنه ب مالك حفيدك ماسك الس لاح وكان ھيقتلها
بس الحمدلله قدرنه نوصل في الوقت المناسب ومقدرش يعمل ليها حاجه واخدنه على القسم وهوا هناك أنكر خط. فها وأتهمها بق تل ولدتها
يوسف محصلش لازم تخرج
سيف لازم يكون في أدله وشهود بس مش هستدعه حد غير لما نوصل لخيط في الاضيه لانها كبيره وغم. ضه بعد اذنك أنا كده خلصت
قام وقف وارتدا نظرته وقبل ما يمشي تحدث اه مدام قمر في المستشفى لانها تعبانه العنون
بعد أنتهاء حديثه توجه إلى الخارج لم ينتظر حديث يوسف
________________
بيدلف الطبيب إلى غرفة قمر
شمس هتفوق أمتا
الطبيب حالا
الطبيب بيمسك يد قمر تحت أنظار شمس الغاضبه وبيقوم بحق نها حقنه لتفيق وبيدلف خارج الغرفه بعدها بينظر شمس إليها وهي تفتح عينيها توجه إليها
متابعة القراءة