الجزء ال11من رواية شيب العذارى
المحتويات
الجزء الحادي عشر 11
بعدما اتأكدت ان عز الدين رجلة سليمة
سالتة سؤال مباشر وقلتلة ... انا عايزة اعرف الحمل الي في بطني منك انت ولا من الكلب
فا رد عز الدين بعدما لقي نفسة انه اتكشف ادامي وقالي .... انا هعترفلك بكل حاجة بس لازم ارجع بالاحداث للخلف واسرد لك الحكاية من الاول
عشان كده لازم تسمعيني للاخر
وقالي...
ودا كان مخلي صيتي مسمع والكل كان بيخشي من بطش الضابط عز الدين
لغاية ما في يوم وانا قاعد في مكتبي جالي اتصال من ابويا
الدكتور خليفة
ولقيت ابويا بيستغيث بيا و بيقولي.. ان في شخص اعټدي عليه واطلق عليه كلب مسعور لينهش في جسدة
فا طار عقلي ساعتها ازاي الدكتور خليفة يتعرض للاعتداء وانا عايش
وهي .. ان الدكتور خليفة اتفاجئي باكثر من حالة بتعاني من مضاعفات خطېرة بسبب ادوية مصنعة تحت بير السلم.. والغريبة ان الادوية سعرها غالي لكن عليها اقبال
غير طبيعي
ودا لان الي بيبعها شخص دجال و بيدعي انه متصل
بالعالم الاخر وليه علاقة بالجن والعفاريت
المهم .. لما الدكتور خليفة اكتشف الڼصب دا سال عن مكان الدجال وراح لغاية عنده عشان يحذرة ويقولة انت كده بټأذي الناس ولو مرجعتش عن الي بتعملة دا انا هبلغ عنك
وكان رد الدجال علي الدكتور خليفة
انه اطلق علية
كلب من كلابة الشرسة
المهم ..
والغريبة انة كان بيواجهنا بثبات انفعالي غير عادي
والغريبة انة كان بيواجهنا بثبات انفعالي غير عادي
في اللحظة دي
امرتهم بالقبض عليه
لكن الغريبة ان الدجال متحركش من مكانة ... وكل الي
عملة
انه بصلي ووجهلي ټهديد مباشر وقالي .. بلاش انت يا عز الدين بدل ما اذيك
فا ثار ڠضبي عليه اكثر
واتقدمت انا بنفسي منه عشان اقبض عليه
في غمضة عين
في اللحظة دي
بص الدجال لچثة الكلب بهلع
طبعا ساعتها انا مهتمتش بتهديداتة واعتبرتها هرتلة او شوية حركات من الي بيعملوها الدجالين
المهم
بعدما قبضت علي الدجال
وامرتهم انهم
متابعة القراءة